تليجرام

مواقع ترجمة المقالات او النصوص: الأفضل 2025

مواقع ترجمة المقالات او النصوص: الأفضل 2025

مواقع ترجمة المقالات او النصوص: الأفضل 2025 هذا ما سنعرفه في أدوات ويب، حيث يريد الكثير بدائل ترجمة قوقل بدون أخطاء لغوية وإملائية.

حيث اصبحت ترجمة مقال انجليزي عربي اليوم عصب الحياة لما توفره من تقارب ثقافي بين المجتمعات، درسنا هذه العشرة خيارات التي يمكنك الاعتماد عليها والوثوق بها خلال سفرك، محادثتك مع شخص اجنبي أو لتعلم اللغة.

اقرأ: أفضل 8 مواقع ترميم الصور القديمة مجانا.

هل تساءلت يومًا كيف تقفز الحواجز اللغوية لتصبح المعرفة في متناول الجميع؟ في عصر العولمة الرقمي، ظهرت مواقع ترجمة النصوص كجسورٍ ذكية تنقل الأفكار بين اللغات بلمسة زر. هذه المنصات من الآلية المجانية مثل “جوجل ترانسليت” إلى المتخصصة كـ”ديب إل” و”ترادوس” تُترجم المقالات الأكاديمية، التقارير، النصوص الإبداعية، وحتى المستندات القانونية بدقة متزايدة. لكن التحدي الحقيقي يكمن في موازنة السرعة مع الجودة: فبينما تقدم الخوارزميات ترجمات فورية، تبقى المواقع البشرية (كـ”فايفر” و”برو ترانسليت”) الخيار الأمثل للنصوص الحساسة. اكتشف معنا كيف تختار الأداة الأنسب لتحويل أي محتوى إلى لغةٍ تفهمها، دون إضاعة المعنى الأصلي في متاهات الترجمة الحرفية.

افضل مواقع ترجمة المقالات او النصوص

هل تعتقد أن تعلم اللغة سهل؟ بالتأكيد صعب، لأن اللغات عديدة وهي تحتوي على لهجات عامية بداخلها حيث تحتوي العربية الفصحى على مئات اللهجات التي تجعلها خيار صعب للغاية وكذلك اختلاف المفردات يصعب من المهمة، ولكن اليوم سأضع لكم أفضل الأدوات لترجمة مقالات المواقع.

حيث يريد المدونين والكتاب واصحاب الروايات اقتباس نصوص اجنبية وتحويلها للغتهم الأم وهنا يأتي دور هذه المترجمات:

وهل يخفى القمر؟ تعتبر ترجمة Google (essay ترجمة جوجل) من أقدم وأعرق الترجمات بحيث تنفذ لك أي مهمة تعتبر تريدها ولأي لغة حول العالم وهي شاملة جدًا ولكن عيبها الكبير تترجم بشمل نصي وكثيرة الأخطاء ولا تعطي أكثر من معنى لذا المختصين في الترجمة الدقيقة لا يحبون ترجمة قوقل للمقالات فقط بشكل سريع خلال النقاشات يستعملونها.

يمكنك الترجمة من العرببة إلى الانجليزية والعكس وهناك أكثر من 100 لغة أخرى. أبرز عيوب ترجمة قوقل هي النص محدود بـ 5000 حرف وبرأيي هذا ليس عيب كبير ولكن اذا كنت تريد الترجمة لأكثر من ذلك فلن تتمكّن! كما يتوفر Google Translation على جميع الجوالات سواء اندرويد أو ios.

ومع مرور السنوات، تحوّلت ترجمة جوجل من نماذج قائمة على الأنماط إلى تحويلات عصبية عميقة تعتمد على تقنية الترنسفورمر، مما حسّن دقة الترجمة النصية
لكن لا يزال يواجه صعوبة في اتباع النواحي الثقافية، مثل التمييز بين الصيغ الرسمية وغير الرسمية أو تفكيك التراكيب التعبيرية المحلية
لذا كثيرًا ما يفضل المحررون واللغويون أدوات مثل DeepL أو Yandex أو Microsoft Translator، لما توفره من ترجمة أكثر “طبيعية” تدرك السياق وتضبط الأسلوب بحسب اللغة المترجمة
كما يُحسِّن كتابة نصوص واضحة وبسيطة من أداء الترجمة الآلية، ويُعد تقسيم المحتوى الطويل إلى أجزاء قصيرة حلاً عمليًا لتجاوز قيود الـ 5000 حرف بسهولة.

مترجم بنغ يعتبر من افضل المواقع للترجمة حيث يتميز بدقة الترجمة والاخطاء فيه تقريبًا معدومة. كما يوفر ترجمة مقال من الانجليزي إلى العربية ويحتوي مترجم bing على أكثر من 99 لغة عالمية، وللأشارة تم تطويره عبى شركة مايكروسوفت العريقة وأُطلق عام 2009.

ومترجم بنغ (Microsoft/Bing Translator) تم إطلاقه رسميًا في يونيو 2009 بواسطة مايكروسوفت، ويُعد من أقدم خدمات الترجمة الآلية متعددة اللغات
يدعم أكثر من 100 لغة ولهجات، ويقدم ترجمة نصية وصوتية وصورية، مع قدرة على تصحيح الأخطاء الإملائية بفضل نماذج Speller100
يتميز بدقة عالية، خاصة في الأزواج اللغوية التقنية مثل الصينية–الإنجليزية، حيث وصل إلى ما يُسمّى “معادلة الأداء البشري”
كما أن تكامله العميق مع حزمة Microsoft (مثل Office، Skype، Edge) يجعله خيارًا عمليًا وموثوقًا للمستخدمين المحترفين والشركات

يوفر مترجم BabelXL خدمة ترجمة مجانية حيث يُستخدم بشكل واسع للمقالات وأفضل من بقية المواقع في التعبير الدقيق عن المفردات ويضم تقريبًا 70 لغة عالمية.

يشهد مترجم BabelXL استخدامًا واسعًا لترجمة المقالات بجودة عالية، حيث يتميز بتعبير دقيق للمفردات مقارنةً بالعديد من المواقع الأخرى
يغطي المترجم حوالي 65 إلى 70 لغة عالمية ويتيح للمستخدم إمكانية الحفظ السحابي للنصوص المترجمة للرجوع إليها لاحقًا
يوفر واجهة تعتمد على السحابة وتتميز بعدم وجود حد لطول النص، كما يدعم تحميل المستندات ومشاركتها عبر البريد أو تويتر
يجمع بين سهولة الاستخدام والدقة في التعبير، ما يجعله خيارًا موثوقًا للمدونين والكتّاب الباحثين عن ترجمة أكثر طبيعية واحترافية

موقع translateonline هو تطوير عربي أُردني ويقدم خدماته في مجال الترجمة للنصوص التي تضم (الترجمة الأكاديمية ، القانونية ، الطبية ، الأدبية وإلخ). حيث يهتم بترجمة شهادات الزواج والطلاق والميلاد والوفاة والدراسة والتعليم ووثائق الهجرة والجوازات والتأشيرات وأخيرًا الوثائق قانونية مثل العقود والوكالات والوثائق المحكمية. الموقع ليس مجاني وخدماته مدفوعة.

تأسس موقع TranslateOnline في عمّان، الأردن، ويُعتبر مكتب ترجمة احترافية يضم فريقًا من المترجمين المتخصصين في المجالات الأكاديمية والحقوقية والطبية والأدبية وغيرها
يقدم ترجمة بشرية دقيقة، وبعيدة عن الترجمة الآلية، تُراجع من فريق ضبط جودة لضمان أعلى معايير الدقة والموثوقية
يوفّر خدمات ترجمة معتمدة رسميًا مثل شهادات الميلاد والزواج والطلاق ووثائق الهجرة والتأشيرات، بالإضافة إلى ترجمة العقود والوكالات والوثائق المحكّمية

خامساً نأتي لموقع ConvertWorld، فهل سمعت عنه؟ وهو أيضًا خيار آخر يمكنك تجربة حيث يترجم هذه اللغات: اليونانية، الصينية، اليابانية، الإسبانية، الإيطالية، الألمانية، الفرنسية والإنجليزية. ولكن هل يستحق التجربة؟ ننتظرك أن تخبرنا أنت في خانة التعليقات.

موقع ConvertWorld Translator يتيح ترجمة نصوص بين عدد ضخم من اللغات، بما فيها اليونانية والصينية واليابانية والإسبانية والإيطالية والألمانية والفرنسية والإنجليزية، بالإضافة إلى أكثر من 100 لغة إضافية .

الواجهة مبسطة: تختار لغة المصدر والهدف، ثم تدخل النص مباشرة، مع دعم لاكتشاف اللغة تلقائيًا وإعدادات لتخصيص التنسيق .

لا توفّر معلومات كثيرة عن جودة الترجمة مقارنة بمنافسين مثل DeepL أو Google Translate، لكن عدد اللغات المدعومة الكبير يُعد نقطة إيجابية للمستخدمين الباحثين عن تنوع لغوي دون الحاجة إلى دفع رسوم.

بما أن الموقع مجاني ويعمل عبر السحابة، يجدر تجربته كنقطة انطلاق، لكن لا تزال الحاجة قائمة لتجربة الترجمة فعليًا بمحتوى خاص بك، ومقارنتها بنتائج أدوات أخرى قبل إصدار حكم نهائي.

خيار آخر لترجمة المقالات وهو موقع Collinsdictionary، حيث يعتبر قاموس مهم اذا كنت تريد استعماله لترجمة المقالات بشكل إلكتروني وموثوق به حيث يحتوي على أكثر من 1.000.000 كلمة وبداخله يمكنك البحث عن التعريفات والمعاني والمرادفات بالتفصيل.

موقع Collins Dictionary (الذي يشمل CollinsDictionary.com وتطبيقه) يقدم أكثر من 722,000 كلمة ومرادفات وتعابير، مع كارابس ضخم (Corpus) محدث مستمرًا—يُقدّر بأكثر من 20 مليار كلمة—لضمان دقة العبارات والسياق اللغوي . كما يدعم قاموسًا أحادي اللغة للإنجليزية ويشمل أيضًا نسخاً ثنائية لغات شائعة مثل الفرنسية–الإنجليزية، الإسبانية–الإنجليزية، الإيطالية–الإنجليزية، والألمانية–الإنجليزية .

بالإضافة إلى ذلك، يحتوي الموقع على خدمة ترجمة مجانية تدعم أكثر من 60 لغة، وتقوم بالترجمة الآلية المستندة إلى Microsoft Translator، مع إمكانية اكتشاف اللغة تلقائيًا وأداة للنسخ مباشرة للنص المترجم.

ويقدّرها المستخدمون باعتبارها دقيقة وأكثر موثوقية عند ترجمة المفردات والجمل القصيرة مقارنة بخدمات مثل Google Translate، لاحتوائها على ميزات مثل الصياغة السياقية وبيانات نحوية تساعد في الاستخدام السليم للكلمات .

واحد من الخيارات التي نوصي بها هو مُترجِم DeepL. يزودك بإعادة الصياغة وترجمة جيدة من من العربية إلى الألمانية، من العربية إلى الفرنسية، من العربية إلى الإنجليزية كما يخدمك في هذه اللغات أيضًا: الإسبانية، الإستونية، الإندونيسية، الأوكرانية، الإيطالية، البرتغالية، البرازيلية، البلغارية، البولندية، التركية، التشيكية، الدنماركية، الروسية، الرومانية، السلوفاكية، السلوفينية، السويدية، الصينية، الفنلندية، الكورية، اللاتفية، الليتوانية، النرويجية، الهنغارية والهولندية.

هل تريد ترجمة مقالات طويلة؟ لديك مترجم ريفيرسو وهو اسرع مترجم قد تراه ويتميز بخاصية التدقيق اللغوي والترجمة الآلية ويقع مقره في فرنسا (Fr) وتأسس منذ سنة 1998. يقوم بترجمة دقيقة خالية من الأخطاء عبر نموذج ai جدًا متطور.

موقع Reverso تأسّس في فرنسا عام 1998م (أول ظهور للنسخة الرقمية)، وتطوّر ليصبح شركة تُدعى Reverso S.A.S في العاصمة نيي-سور-سين، ويستخدمه نحو 96 مليون شخص شهريًا .
يعتمد على تقنيات الترجمة العصبية (NMT)، ويقدم ترجمة نصوص ومقالات طويلة مع الحفاظ على التنسيق الأصلي للمستندات (Word، PDF، PowerPoint)، إضافةً إلى خدمات التدقيق اللغوي والقواعد والترجمة السياقية عبر Reverso Context.
تُقيّم منصة G2 أن أدوات Reverso – مثل الترجمة، التدقيق، إعادة الصياغة – تقدم جودة وسرعة عالية، وبيانات الأمان وحماية الخصوصية مطابقة للمعايير الأوروبية (GDPR، ISO 27001، SOC 2) .

من المهم الإشارة إلى أنّ بعض المستخدمين يواجهون حدودًا في النسخة المجانية لعدد الكلمات، ولا تدعم كل اللغات المدعومة من المنافسين، لكن تقييمات Capterra تؤكد أنها “سريعة” و”موثوقة جدًا” لكتابة النصوص وإعادة صياغتها .

قبل الأخير مترجم بابيلون الذي يعتبر خيار جميل وهو أعتقد من أقدم المترجمات منذ عام 1996 ميلادي. حيث يحتوي على 80 لغة وهو دقيق في الترجمات الثلاثة هذه: العربية الانجليزية والعبرية.

مترجم بابيلون (Babylon) هو برنامج قاموس وترجمة حاسوبي تأسس عام 1997 على يد رجل الأعمال الإسرائيلي أمون أوداديا، ويُعتبر من بين أقدم برامج الترجمة الإلكترونية وأكثرها شهرة عالميًا. يتميز بترجمة فورية للكلمات والجمل عبر نقرة واحدة، ويعمل في أي تطبيق على أنظمة Windows وiOS وAndroid.

يدعم بابيلون أكثر من 75 لغة، بما في ذلك العربية، الإنجليزية، العبرية، الفرنسية، الإسبانية، الألمانية، الصينية، والروسية. يقدم ترجمة نصية، صوتية، وتحويل العملات والوحدات، ويعتمد على قاعدة بيانات ضخمة تضم أكثر من 25 مليون مصطلح من قواميس موسوعية مرموقة مثل Oxford وMerriam-Webster وBritannica وLarousse .

بالنسبة للترجمة بين العربية والإنجليزية والعبرية، يُعد بابيلون دقيقًا وموثوقًا، خاصة في النصوص القصيرة والمفردات التقنية. يُستخدم على نطاق واسع من قبل المحترفين، الأكاديميين، والطلاب.

أخيرًا نأتي لمترجم Systranet الذي يتحدث عنه ويحبه الكثير من عشاق الترجمة، حيث يوفر قاموس متكامل ويدعم اللغات الغير مشهورة والتي لا يعرفها أحد (يساعدك في 200 لغة حول العالم) وهذا رقم كبير جدًا مقارنة بالبقية.

مترجم Systranet هو خدمة ترجمة عبر الإنترنت مقدمة من شركة SYSTRAN، وهي من الشركات الرائدة في مجال الترجمة الآلية منذ عام 1968. تتميز Systranet بدعمها لأكثر من 50 لغة، بما في ذلك اللغات الشائعة مثل الإنجليزية، الفرنسية، الإسبانية، الصينية، اليابانية، العربية، وغيرها. ومع ذلك، لا تدعم الخدمة 200 لغة كما تم ذكره في السؤال. تقدم Systranet ترجمة نصية، ترجمة مستندات، ترجمة مواقع إلكترونية، بالإضافة إلى قاموس متخصص يتيح البحث عن ترجمات الكلمات والتعابير في قواميس SYSTRAN وLarousse.

مميزات مواقع ترجمة المقالات

سنتعرف على ايجابيات هذه المواقع المختصة بترجمة المقالات بشكل دقيق، لأنها ليست عادية في أداء المهام حيث يمكنها التحسين وفق خصائص وآلية معينة فكما تعلم تطور الذكاء الاصطناعي وأصبح يؤدي كل شيء تريده!

  • السرعة والكفاءة: يمكنك اليوم ترجمة أي مقال تريده بسرعة كبيرة مقارنة بالمترجمين الموظفين حيث يوفر عليك الوقت والتكلفة.
  • البساطة: أغلب مواقع ترجمة المقالات شكلها بسيط بحيث لا تحتوي على أي تعقيدات وغالبا ما تتميز بالوضوح وبمجرد كتابة النص أو رفع الملف ستحصل على النتيجة.
  • لغات العالم: تدعم 99% من أدوات الترجمة جميع لغات العالم ومن ضمنها (الانجليزي والعربي).
  • السعر: لا أتوقع بأن هناك أداة مدفوعة اليوم، وبرأيي هذا نادر جدًا لأن الأدوات المجانية الجيدة كثيرة وهذا يدفع المطورين بعدم التفكير بوضع رسوم على خدمات الترجمة.
  • الترجمة عبر الذكاء الاصطناعي: دتعتمد أغلب المواقع على تقنيات الذكاء الاصطناعي Ai والتعلم الآلي وهذا يساهم في تحسين جودة الترجمة مع مرور الوقت عبر تعلم الأنماط اللغوية وسياق النصوص مواكبة الثقافات.
  • سهولة الوصول: هذه المواقع تعمل عبر الإنترنت لذا يمكن الوصول إليها من أي مكان وفي أي وقت بحيث يسهل مشاركة الترجمة مع الآخرين بنقرة واحدة.
  • التحديثات: تقوم الشركات التقنية بتحديث خوارزميات الترجمة باستمرار لجعل الدقة عالية وبدون أخطاء وفهم السياقات اللغوية.

حيث المميزات أعلاه تجعل من مواقع ترجمة المقالات أدوات مفيدة للطلاب والباحثين والمسوقين الرقميين وغيرهم ممن يحتاجون إلى تحويل المحتوى بين اللغات بسرعة وسهولة.

كيف تتم ترجمة المقالات؟

تتم ترجمة المقالات وفق ترتيب معين ولكن كيف يتم ذلك؟ تابع معي هذه النقاط بالتفصيل:

  • معالجة بدائية للنصوص: يتم تقسيم المقال لفقرات وجمل حيث يتم تنظيف النص من العناصر غير الضرورية ويتم التعرف على اللغة بشكل فوري.
  • تحليل النص المُرسل: يتم تفكيك الجمل واستخراج المكونات الأساسية مثل الفاعل والفعل والمفعول به لفهم السياق والمعاني.
  • عملية الترجمة: يُستخدم نموذج ترجمة عصبي متطور يعمل بالذكاء الاصطناعي لنقل المعاني من اللغة إلى اللغة المطلوبة مع مراعاة التفاصيل الثقافية.
  • المعالجة اللاحقة للنص المترجم: يُعاد ترتيب الجمل وتصحيح الأخطاء النحوية وفقًا لقواعد اللغة مع إجراء تدقيق عميق.
  • التكامل: بالاخير يتم الحفاظ على تنسيق النص الأصلي مثل العناوين والفقرات ويمكنك الاستفادة من التغذية لتحسين جودة الترجمة المستقبلية.

مقالات نوصيك بها:

في الختام، تظل مواقع ترجمة النصوص أداةً حيويةً لاختراق الحدود اللغوية، لكنها ليست بديلًا عن الوعي بحدودها. فبينما توفر المنصات الآلية (كجوجل ترانسليت) سرعةً فائقةً للمحتوى اليومي، تبقى المواقع البشرية (كـ”برو ترانسليت”) حجر الزاوية للنصوص الدقيقة أو الإبداعية. المفتاح هنا هو التوظيف الذكي: استخدم الترجمة الآلية لفهم السياق العام، واحفظ الموارد البشرية لما يستحق الفهم العميق. وهكذا، تتحول هذه الأدوات من مجرد ناقلات كلمات إلى جسور حقيقية بين الثقافات، شرط أن نتذكر دائمًا: الترجمة الجيدة تُنقل فيها الروح، لا الحروف فقط.



المصادر – Sources:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *